مع توسع تحالف السلام والتعايش ليجمع منظمات من مختلف أنحاء إسرائيل وفلسطين

والعالم، أود أن أؤكد من جديد التزامي الشخصي بهذه المهمة.

​

أعلم أن العديد من الجهود السابقة لتحقيق السلام قد فشلت، وأن الثقة في المبادرات الدولية في أدنى مستوياتها. كما أعلم أنني شاب أسترالي، بعيد عن الصراع الذي أعمل على المساهمة في حله.

​

لكن السلام لن يُبنى بالكلمات، بل بالنتائج.

يُدار تحالف السلام والتعايش بقيادة فلسطينيين وإسرائيليين أنفسهم، وبدعم من فريق دولي متنوع. معًا، سنثبت أن الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني قابل للحل.

​

لقد كرّست شبابي لهذه المهمة، وسأواصل تقديم كل ما يلزم من تضحيات لتحقيق الكرامة والأمن والتعايش لجميع من يعيشون بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط.

​

هذا هو عهدي.